مجدي الشامخي مدرب كرة قدم ومحلل فني براديو صبرة آف آم يرسل إجابة شافية وكافية لمن اقلقه نجاحه.
بلغة الرياضة وكرة القدم خصوصا هو من أفضل المحللين الفنيين على الصعيد الوطني و الجهوي.. وبلغة الكفاءة هو مصممها مدربا ومحللا فنيا.. وبلغة الأرقام القياسية هو من متصدريها نزاهة ومعرفة وكفاءة ونظرة ثاقبة للميدان.. تحليل فني سليم نقيا و بعيدا عن كل الشبهات والحسابات الضيقة ،لمع اسمه وسطع نجمه في ربوع القيروان كمدربا بفريق موطنه سيدي عمر بوحجلة ومحللا فنيا براديو صبرة آف آم.. شكك في قيَمته الفنية البعض من اعداء النجاح.. لكنه تحمل ذلك بما فيه من مرارة وواصل عمله ليحصل على المراتب الريادية في القطاع نفسه وخاصة لما برز في تحليله
للبرامج الرياضية لصبرة افم من خلال مختلف مباريات كأس العالم والرابطة المحترفة الأولى والرابطة المحترفة الثانية بعلامة إمتياز من خلال رأي الفنيين في تحاليله الفنية. وبالتالى يكون قد أرسل إجابة شافية وكافية لمن اقلقه نجاحه. وفي المحصلة يكون قد أثث أركان الحديث لقطبين مختلفين أحدهما يقدر عمله فاستعرض قيمته الفنية والتحليلية والثاني شكك فيه فراح يبحث عن تعلات وهمية لتكون الخواتيم تلقي هؤلاء المرضى الضربة القاسمة والقاضية لهم فكان الامتياز والامتاع في تدخلاته الفنية أينما حل حيث استكثروا فيه هذا اللقب المميز التي نفتخر به جميعا على المستوى الوطني و الجهوي.. وهل تعرفون لماذا.. لأنه لم يبع ضميره و لم يستطع احد شراء ذممه في عصر لاعقي الاحذية و السماسرة المأجورين.. ونحن كإعلاميين بإمكانننا ان نقول له فكم انت كبير يا ابن الأغالبة.. فقد اقنعت ووفيت يا وحش الاعلام المسموع.. فواصل وستكون الطريق أمامكم وردية. وان ينصركم الله فلا غالب لكم.
رضا السايبي.