المنشطة القادمة على مهل رحمة الغربي
رحمة الغربي منشطة قادمة على مهل و بخطى ثابتة لمجال التنشيط إذ سبق لها أن خاضت تجارب متنوعة في تنشيط العروض المباشرة و السهرات الفنية من بينها مهرجان جديرة لمدة سنتين متتاليتين 2020 و 2021 و حفلات وطنية نالت خلالها تفاعلات إيجابية من قبل كل الحضور الذي تابع الفقرات التنشيطة التي أثثتها رحمة فنسبة كبيرة من هذا الحضور خرج بانطباعات طيبة جدا على طريقة و أسلوب رحمة في التنشيط و قدرتها على التواصل مع الجمهور بكل حرفية و إبداع مع إضفاء أجواء ساحرة على السهرات تنبؤوا لها بمستقل واعد في التنشيط
اميلين أن رحمة المثقفة الطالبة الجامعية ستكون لها حضور متميز في التنشيط و قد أكدت تألقها في تقديم و تنشيط العديد من العروض حيث أبدعت في تنشيط ليالي مهرجان المكنين الذي انطلق مؤخرا و يتواصل إلى غاية يوم أمس 13 أوت و قامت بتأثيث فقرات كل السهرات التي تم عرضها بكل اقتدار و ثقة في النفس تحت تصفيق و إعجاب من رواد المهرجان و لعل الإجماع الحاصل في مصير رحمة في التنشيط هو النجاخ بالنظر لصغر سنها الذي لا يتجاوز 23 سنة و هذا عامل إيجابي لرحمة لتكون لها صولات و جولات في مجال التقديم و التنشيط بمرور الوقت و قد نراها قريبا في إحدى القنوات التلفزية أو الإذاعات منشطة محترفة تؤثث سهرات تروق للمشاهد التونسي. تذكروا جيدا هذا الإسم.
متابعة بدرالدين الجبنياني