سر المكالمة التي قلبت المعطيات في قضية سليم شيبوب وعربية حمادي

أشار عدد من محامي الرئيس الأسبق للترجي الرياضي التونسي في علاقة بقضية التحرش التي رفعتها ضده الإعلامية عربية حمادي إلى وجود معطيات قلبت القضية رأسا على عقب وجعلت النيابة العمومية تقرر الإبقاء على شيبوب في حالة سراح.
ويبدو أن هذه المعطيات هي ما أورده النائب راشد العياري على صفحته الاحد 3 ماي حيث قال “
توقفت المكالمات بينهما لمدة 3 أيام ثم بادرت هي بالإتصال به
النقطة التي جعلت تلك القضية البائسة تنقلب رأسا على عقب و يتضح على إثرها للنيابة أنها لم تكن مطلقا قضية تحرش و لا تزال الصدمات ستتوالى في هذا الملف
و لا يحيق المكر السيء إلا بأهله”